اقترب العام الدراسي الحالي من نهايته ولم تصدر رزنامة العام الدراسي القادم بعد، بل إن بداية العام الدراسي الجديد على مسافة حوالى ٣ أشهر فقط، ولا أحد يعرف ما هي مواعيد بداية ونهاية فصول واختبارات وإجازات العام الدراسي الجديد !
هذا غير مقبول، فهناك خطط إدارية وتنظيمية لمؤسسات التعليم خاصة الأهلي، وأسرية لمنسوبي التعليم وأولياء أمور الطلاب مرتبطة برزنامة العام الدراسي، خاصة عند التخطيط للإجازات، فهناك حجوزات مبكرة وتنسيق لمواعيد إجازات الكوادر التعليمية وأفراد الأسر المرتبطة بالتعليم العاملين في القطاعين العام والخاص يجب إنجازها !
أتذكر أن رزنامة دراسية سابقة صدرت لمدة ١٠ سنوات، عرف فيها الناس كل ما يتعلق بتنظيم أوقاتهم وحجوزات إجازاتهم، كانت فترة مستقرة من الناحية الزمنية لمواعيد بدء ونهاية فصول العام الدراسي واختباراته الفصلية والنهائية، لا أطلب رزنامة مدتها ١٠ سنوات، ولكن على الأقل رزنامة لا تقل عن سنتين !
أعلم أن التأخير ربما كان مرتبطاً باتخاذ قرار بخصوص المفاضلة بين الاستمرار في نظام الفصول الثلاثة أو العودة إلى نظام الفصلين، لكن هذا التأخير غير مبرر ويجب إنجاز دراسته واتخاذ القرار المناسب بشأنه بوقت أبكر !
والمتوقع أن تصدر الرزنامة المتأخرة هذا الأسبوع أو الأسبوع القادم، فلا يُعقل أنها ستتأخر عن ذلك، لكن المرجو أن تكون رزنامة واقعية توازن بين مسار العملية التعليمية والإنتاجية الفعلية، وفي نفس الوقت أهمية الإجازات لتخفيف الضغوط والأعباء ومنح منسوبي التعليم والطلاب وأولياء الأمور فرصة التقاط الأنفاس !
هذا غير مقبول، فهناك خطط إدارية وتنظيمية لمؤسسات التعليم خاصة الأهلي، وأسرية لمنسوبي التعليم وأولياء أمور الطلاب مرتبطة برزنامة العام الدراسي، خاصة عند التخطيط للإجازات، فهناك حجوزات مبكرة وتنسيق لمواعيد إجازات الكوادر التعليمية وأفراد الأسر المرتبطة بالتعليم العاملين في القطاعين العام والخاص يجب إنجازها !
أتذكر أن رزنامة دراسية سابقة صدرت لمدة ١٠ سنوات، عرف فيها الناس كل ما يتعلق بتنظيم أوقاتهم وحجوزات إجازاتهم، كانت فترة مستقرة من الناحية الزمنية لمواعيد بدء ونهاية فصول العام الدراسي واختباراته الفصلية والنهائية، لا أطلب رزنامة مدتها ١٠ سنوات، ولكن على الأقل رزنامة لا تقل عن سنتين !
أعلم أن التأخير ربما كان مرتبطاً باتخاذ قرار بخصوص المفاضلة بين الاستمرار في نظام الفصول الثلاثة أو العودة إلى نظام الفصلين، لكن هذا التأخير غير مبرر ويجب إنجاز دراسته واتخاذ القرار المناسب بشأنه بوقت أبكر !
والمتوقع أن تصدر الرزنامة المتأخرة هذا الأسبوع أو الأسبوع القادم، فلا يُعقل أنها ستتأخر عن ذلك، لكن المرجو أن تكون رزنامة واقعية توازن بين مسار العملية التعليمية والإنتاجية الفعلية، وفي نفس الوقت أهمية الإجازات لتخفيف الضغوط والأعباء ومنح منسوبي التعليم والطلاب وأولياء الأمور فرصة التقاط الأنفاس !